وصف الجنة في أحاديث
سعيد الخدري روى أبو أن رسول الله صلى الله علية وسلم، وقال : "إن أهل الجنة نظرة على سكان القصور السامية (أي مكان متفوقة في الجنة) في بنفس الطريقة التي ينظر المرء في نجم لامع ، بعيدا في الشرق أو في الغرب من الأفق. هذا هو بسبب تفوقهم فوق بعضها البعض (في الثواب). "واحد من الناس سأل :" يا رسول الله ، وهذه لنبوئنهم الأنبياء التي لا يمكن أن تصل إلى واحد آخر؟ "
النبي ، صلى الله عليه وسلم أجاب : "لا! والله ، الذي بيده هو حياتي ، وهذه هي بالنسبة للرجال الذين يؤمنون بالله ونؤمن أيضا في رسول. "(رواه البخاري ومسلم)
موسى الأشعري وروى أبو أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وقال : "حقا ، للمؤمنين في الجنة ، والخيام المصنوعة من اللؤلؤ واحدة مجوفة و. طول التي ستكون طويلة ستين ميلا من كل جانب ، وزوجاتهم يجري فيه. المؤمن وسوف يطوف عليهم (أي ، في زيارة لهم ، وأنها لن تكون قادرا على رؤية بعضنا البعض. "(صحيح البخاري ، جامع)
وقال أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال ، "لا توجد شجرة في الجنة ، إلا أنه أدلى به هو الجذع من الذهب." (صحيح البخاري ، جامع)
وروى مالك بن أنس أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : "إن في الجنة هناك السوق الذي (سكان الجنة) سيأتي كل يوم جمعة. والرياح الشمالية ضربة عطور والتشرذم على وجوههم وثيابهم. وهذا إضافة إلى جمالها وجاذبيتها. وسوف يذهب بعد ذلك العودة الى أسرهم بعد وجود بريق إضافة إلى جمالها وجاذبيتها. وأسرهم ويقول لهم : والله كنت قد زادت في الجمال والمحبة بعد ان ترك لنا ، وسوف يقولون ، 'والله أنت أيضا قد زادت في الجمال والجاذبية من بعدنا." (مسلم)
روى جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : "(رأيت في المنام أن) دخلت الجنة واذا كان هناك قصر مبني من الذهب. سألت ، 'لمن هو هذا القصر؟ (الملائكة) فأجابت ، 'وبالنسبة للرجل من قريش». حتى ظننت أنه قد يكون الأول ، لذلك طلبت ، 'و من هو؟ قالوا : عمربن الخطاب '. توقف لا شيء لي شكل دخولها باستثناء الخاص Ghirah (بمعنى الشرف). "وقال عمر" لم يحدث ان بلدي Ghirah تتأذى أنت يا رسول الله "(رواه البخاري ومسلم)
وقال مالك بن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال :
"دخلت الجنة ، وجدت نفسي بواسطة النهر ، التي كانت أطرافها خيام اللؤلؤ. أنا استغلالها ثم بيدي حيث كانت المياه على التوالي ، وكانت هناك رائحة جميلة ثم من المسك. سألت : ما هذا يا جبريل؟ وقال : 'وهذا هو الكوثر (نهر في الجنة) الذي يأذن الله ولكم".
(صحيح آل جامع)
"إن الشيء الأكثر شيوعا الذي يقود الناس إلى الجنة تقوى الله وحسن السيرة والسلوك ، والشيء الأكثر شيوعا الذي يقود الناس إلى النار ، والفم والفرج" (الترمذي)
"كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى." وطلبت من كان ، "يا رسول الله ، الذين سترفض؟" ، وقال : "هو الذي يطيع لي انه يدخل الجنة والذي يعصي ورفض لي." (رواه البخاري )
النبي (ص) رأى سدرة المنتهى ، شجرة في الجنة ، وبالقرب منه ، والجنة ، كما ذكر في البخاري ، ومسلم في حديث) أنس (رضي الله عنه. في نهاية هذا السرد من إسراء القاعدة ، ص) النبي (قال : "ثم جبريل أتى بي إلى سدرة المنتهى التي كانت محجبة في الألوان بشكل لا يوصف. ثم دخلت الجنة ، وأنوارها واللؤلؤ وإذا ترابها المسك ".
، أبو داود والإمام أحمد من تقرير أبو هريرة رضي الله عنه) أن رسول الله (ص) : قال مسلم : "عندما الله سبحانه وتعالى خلق الجنة والنار ، وقال انه أرسل جبريل إلى الجنة ، وقال" اذهب وننظر في الأمر وعلى ما أنا وقد أعدت فيه لسكانها ". لذا ذهب ونظر إليها وإلى ما أعد الله فيه لسكانها.... ثم ارسله إلى النار قائلا : "اذهب وننظر في الأمر وماذا أعددت لأهلها فيها" حتى انه بدا في ذلك ورأى أنه في طبقات ، واحدة فوق الأخرى... ".
تقارير من مسلم) عائشة (رضي الله عنه أنه كان هناك كسوف الشمس في عهد رسول (ص) وقال : "بينما كنت واقفا هنا رأيت كل ما كنت قد وعدت ، رأيت نفسي حتى قطف بعض الثمار من الجنة ، وعندما رأيت لي خطوة إلى الأمام. ورأيت النار ، أجزاء منه أجزاء أخرى طويلا ، عندما رآني خطوة الى الوراء ".
البخاري ومسلم من تقرير 'ابن عباس في نفس الحادث ، وقال" رأيت الجنة وحاولت أن تأخذ حفنة من ثمرها. إذا كنت قد تمكنت من القيام بذلك كنت يؤكل ، وسيكون من ذلك حتى نهاية الوقت. ورأيت في نار جهنم ، وأنا لم أر أبدا أي شيء مروع ذلك أو مرعبة. رأيت أن غالبية سكانها هم من النساء. "(آل الله' afiyah Nas'al)
مسلم تقارير أيضا عن أنس أن النبي (ص) قال : "بواسطة واحد في بيده نفسي ، إذا كنت قد رأيت ما رأيت ، لضحكتم قليلا وتبكي كثيرا." قالوا ، "ماذا ترون ، يا رسول الله؟ "، وقال :" رأيت الجنة والنار ".
البخاري ومسلم تقرير عن جابر أن رسول الله قال : "دخلت الجنة حيث رأيت سورة روميسا ، زوجة أبي طلحة. وسمعت خطى ، وتساءل : "من هو هذا؟" (جبريل) وقال : "هذا هو بلال". ورأيت قصرا مع النساء في ساحته. سألت "، والذي هو هذا؟" قالوا ، إنه ل 'عمر بن الخطاب"
البخاري ومسلم أن التقرير هريرة (رضي الله عنه) قال أبو "جبريل أتى النبي (ص) قال :" يا رسول الله ، خديجة قادم ، تحمل حاوية من المواد الغذائية. عندما يتعلق الأمر لكم ، أنقل تحياتها للسلام من الرب لها ومني ، ويعطيها بالبشرى من منزل في الجنة مصنوعة من الديباج ، والتي لا يوجد فيها ضجيج أو الإرهاق. "" [مشكاة المصابيح ، 3 / 266]
وأبو داود وأحمد ، وهو ، نسائي وابن ماجه تقرير عن أم حبيبة أن رسول الله (ص) قال مسلم : "من صلى اثنتي عشرة اضافية [النافلة] ركعة كل يوم ، والله سبحانه وتعالى ستبني له بيتا في الجنة "[صحيح الجامع ، 5 / 316 ، لا. 6234]
نور الجنة
ابن كثير في تفسيره لقوله تعالى : "ولهم رزقهم فيها ، صباحا ومساء. وهذه هي الجنة ، والتي نجعلها ميراثا لتلك التي لدينا الرقيق الذين تم آل البقرة [تقيا ورعا] "[19:62-63] وقال :" هذا يعني شيئا تقريبية إلى أوقات النهار والليل ، وهذا لا يعني أنه لن يكون هناك ليلا ونهارا. وسوف يعرف مرور الوقت من التغييرات في ضوء "[تفسير ابن كثير 4 / 471]
قال ابن تيمية ، "ليس هناك من الشمس والقمر في الجنة ، وليس ليلا أو نهارا ، لكنها لن تعرف الصباح والمساء من الضوء الذي يضيء من اتجاه العرش